توضيح مبسط للأدوات المستخدمة فى أعمال الدهان
ويمكن حصرها فى الفرش والرولة وسكاكين المعجون
ويمكن حصرها فى الفرش والرولة وسكاكين المعجون
تعتبر الأدوات المستخدمة فى أعمال الدهان من أبسط الأدوات عموما
ويمكن حصرها فيما يلى:
ويمكن حصرها فيما يلى:
الفرش:
الفرشاة هى الأداة الرئيسية فى أعمال الدهان, وتختلف من حيث الشكل
والحجم حسب طبيعة ومساحة السطح المراد دهانه. وعند استعمال الفرشاة يجب مراعاة عدم
غمسها فى مادة الدهان بالكامل, بل يغمس جزء صغير من شعرها, كما يراعا مسكها
بالطريقة الصحيحة.
وفى حالة عدم استخدام الفرشاة اثناء عملية الدهان, يجب أن
توضع الفرشاة فى وضعها الصحيح, فوق الإناء المحتوى على مادة الدهان, حيث يؤدى
الإهمال إلى اتساخ الأيدى.
ويجب العناية بالفرش بعد إجراء الدهان, حيث نقوم
بغسيل الفرشاة جيدا فى التنر أو النفط, حتى تتم إزالة آثار مواد الدهان تماما. ثم
تجفف بقطعة من القماش. وفى حالة الرغبة فى استكمال الدهان فى اليوم التالى, فإنها
تعلق فى إناء يحتوى على الماء, أو الكحول المثيلى, أو التنر, بحيث يكون الشعر
مفرودا.
أما فى حالة تخزين الفرش, فإنه يتم غسيل الفرشاة جيدا بالتنر أو النفط
لإزالة آثار مواد الدهان, ثم تغسل الفرشاة جيدا بمسحوق الصابون المذاب فى الماء,
وتشطف وتجفف, وتلف فى قطعة نظيفة من القماش.
والحجم حسب طبيعة ومساحة السطح المراد دهانه. وعند استعمال الفرشاة يجب مراعاة عدم
غمسها فى مادة الدهان بالكامل, بل يغمس جزء صغير من شعرها, كما يراعا مسكها
بالطريقة الصحيحة.
وفى حالة عدم استخدام الفرشاة اثناء عملية الدهان, يجب أن
توضع الفرشاة فى وضعها الصحيح, فوق الإناء المحتوى على مادة الدهان, حيث يؤدى
الإهمال إلى اتساخ الأيدى.
ويجب العناية بالفرش بعد إجراء الدهان, حيث نقوم
بغسيل الفرشاة جيدا فى التنر أو النفط, حتى تتم إزالة آثار مواد الدهان تماما. ثم
تجفف بقطعة من القماش. وفى حالة الرغبة فى استكمال الدهان فى اليوم التالى, فإنها
تعلق فى إناء يحتوى على الماء, أو الكحول المثيلى, أو التنر, بحيث يكون الشعر
مفرودا.
أما فى حالة تخزين الفرش, فإنه يتم غسيل الفرشاة جيدا بالتنر أو النفط
لإزالة آثار مواد الدهان, ثم تغسل الفرشاة جيدا بمسحوق الصابون المذاب فى الماء,
وتشطف وتجفف, وتلف فى قطعة نظيفة من القماش.
الرولة:
وهى عبارة عن اسطوانة, تدور على محور من السلك المتين المتصل باليد
التى تمسك منها الرولة لسهولة استخدامها. وتختلف الخامة الخارجية لهذه الرولة تبعا
للغرض الذى اعدت من أجله. فمنها ماهو مكسو بنوع من اللباد المندوف (ذى الوبرة)
لاستخدامها فى إزالة آثار الفرشاة, والتغلب على لمعة الزيت, وإعطاء سطح محجب
الملمس. ويستعمل هذا النوع بإمراره على السطح بعد دهانه بالطريقة العادية.
ويجب
غسل الرولة عقب الإنتهاء من العملية مباشرة باستعمال الكيروسين أو النفطو وذلك حتى
لا تجف البوية عليها فتتلف الوبرة.
ومنها ما يستخدم فى عمل رسوم على الحائط, حيث
تصنع من المعدن, أو البلاستيكو أو الخشب. وتكون الزخرفة بارزة وأرضيتها غائرة.
وتصنع هذه الرولة بطريقة الصب للمعدن أو البلاستيك, أو بطريقة الحفر على سطح
الإسطوانة, إذا كانت مصنوعة من الخشب.
التى تمسك منها الرولة لسهولة استخدامها. وتختلف الخامة الخارجية لهذه الرولة تبعا
للغرض الذى اعدت من أجله. فمنها ماهو مكسو بنوع من اللباد المندوف (ذى الوبرة)
لاستخدامها فى إزالة آثار الفرشاة, والتغلب على لمعة الزيت, وإعطاء سطح محجب
الملمس. ويستعمل هذا النوع بإمراره على السطح بعد دهانه بالطريقة العادية.
ويجب
غسل الرولة عقب الإنتهاء من العملية مباشرة باستعمال الكيروسين أو النفطو وذلك حتى
لا تجف البوية عليها فتتلف الوبرة.
ومنها ما يستخدم فى عمل رسوم على الحائط, حيث
تصنع من المعدن, أو البلاستيكو أو الخشب. وتكون الزخرفة بارزة وأرضيتها غائرة.
وتصنع هذه الرولة بطريقة الصب للمعدن أو البلاستيك, أو بطريقة الحفر على سطح
الإسطوانة, إذا كانت مصنوعة من الخشب.
سكاكين المعجون:
وهى مثل الفرش تختلف فى حجمها وشكلها حسب نوع وطبيعة وشكل السطح
المراد معجنته. وتتدرج فى الحجم من سكينة الجرد الكبيرة التى تستخدم فى معجنة
الحوائط, حتى سكينة الرخامة النصف دائرة التى تستخدم فى معجنة الأركان على شكل نصف
دائرة وعند استخدام السكاكين يراعى تنظيفها جيدا وذلك بإزالة بقايا المعجون قبل
جفافه أولا بأول حتى لا تتراكم فى صورة طبقة سميكة تؤثر على كفاءة استخدام
السكينة.
من كتاب "الصيانة المنزلية" تأليف د. محمد رشاد الهبيرى و د.
ابراهيم نيروز
المراد معجنته. وتتدرج فى الحجم من سكينة الجرد الكبيرة التى تستخدم فى معجنة
الحوائط, حتى سكينة الرخامة النصف دائرة التى تستخدم فى معجنة الأركان على شكل نصف
دائرة وعند استخدام السكاكين يراعى تنظيفها جيدا وذلك بإزالة بقايا المعجون قبل
جفافه أولا بأول حتى لا تتراكم فى صورة طبقة سميكة تؤثر على كفاءة استخدام
السكينة.
من كتاب "الصيانة المنزلية" تأليف د. محمد رشاد الهبيرى و د.
ابراهيم نيروز
تعليقات
إرسال تعليق